– هل للإيتريوم تأثيرات سلبية على البيئة أو الصحة العامة؟
الإيتريوم هو عنصر كيميائي ينتمي إلى المعادن النادرة، ويُمثل العنصر الـ39 في الجدول الدوري للعناصر الكيميائية. تم اكتشاف الإيتريوم في عام 1794 من قبل الكيميائي السويدي يوهان جادلين، واستخلاصه من خام الجارنيت.
تعتبر الإيتريوم مادة ذات استخدامات متنوعة وواسعة الانتشار، حيث يستخدم في صناعة البطاريات، الصواريخ، اللمبات الفلورية، وأيضًا في توليف المعادن والخزانات الحرارية.
يتم استخراج الإيتريوم في العديد من دول العالم، من بينها الصين، روسيا، ماليزيا، والولايات المتحدة الأمريكية. وتعتبر الصين أكبر منتج للإيتريوم عالميًا، حيث تمتلك أكبر معادن الإيتريوم في العالم، تليها روسيا التي تأتي في المركز الثاني من حيث الإنتاج.
بهذا الشكل، يُعد الإيتريوم عنصرًا مهمًا في صناعات عدة ويتمتع بشيوع كبير في السوق العالمي، ويوفر فوائد عديدة في مجالات متعددة.