– ما هو تأثير انخفاض مستويات الإربيوم في البيئة؟
الإربيوم عنصر كيميائي ينتمي إلى الفصيلة اللانثانيدية، ويحمل الرمز Er والعدد الذري 68. تم اكتشاف الإربيوم في عام 1843م على يد عالم الكيمياء السويدي Carl Gustaf Mosander.
تتميز الإربيوم بخواصه الفريدة التي تجعله مفيدًا في العديد من التطبيقات. من أهم فوائده النووية والحرارية، واستخدامه في صناعة أجهزة الاستشعار والأقمار الصناعية، وكذلك في تقنيات التصوير الطبي.
يتم استخراج الإربيوم في العديد من الدول حول العالم مثل السويد والولايات المتحدة الأمريكية والصين. وتُعتبر الصين من أكبر منتجي الإربيوم عالميًا، حيث تحتل مكانة قيادية في سوق الإربيوم نظرًا لاحتياطياتها الكبيرة من هذا العنصر.
بهذا، يظهر أن الإربيوم هو عنصر كيميائي مهم وحيوي في عدة صناعات، ولا غنى عنه في العديد من التطبيقات العلمية والتكنولوجية المتقدمة.