تعتبر الدراسات الحديثة عن الحيوانات السريعة على اليابسة ذات أهمية كبيرة، فالفهم العميق لقدراتها يمكن أن يسهم في تطوير تقنيات جديدة وفعالة في مجال العلوم البيولوجية والطبية.
الحيوان الأسرع في السباحة هو الحوت الأزرق، حيث يمكنه السباحة بسرعة تصل إلى 50 كيلومتر في الساعة. تعتبر هذه القدرة مدهشة وفعالة للبقاء على قيد الحياة في المحيطات الواسعة.